تأثيرات بيئية لإنتاج اللحوم
هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة باستخدام التنسيق العام لويكيبيديا، مثل استخدام صيغ الويكي وإضافة وصلات.
الرجاء إعادة صياغة المقالة بشكل يتماشى مع دليل تنسيق المقالات. بإمكانك إزالة هذه الرسالة بعد عمل التعديلات اللازمة. وسمت هذا المقالة منذ: يناير_2012 |
يشمل إنتاج اللحوم العديد من الآثار المضرة للبيئة فتعتبر المخلفات الناتجة عن إنتاج اللحوم متشابهة رغم اختلاف المصانع. تلك المياه الناتجة عن المصانع التي تحمل الكثير من المخلفات العضوية، المتمثلة في الكثير من المخلفات العضوية.التي تؤدي إلى تلوث كبير في البيئة.وتأثيرها الأكبر عند ما تصب في الأنهار دون معالجة مناسبة ففي الولايات المتحدة الأميركية وفي دراسة على تأثير تلك المياه لوحظ أن المياه الناجمة عن مصانع اللحوم ومصانع التعليب (مصانع إنتاج اللحوم المعلبة) لها تأثير ضار في البيئة يعادل أضعاف التأثير الناجم عن أي مصنع غذائي آخر وهذا يرجع إلى عدة أسباب منها: -كثرة المصانع المنتجة للحوم في المدينة الواحدة. -التكلفة الاقتصادية العالية في معالجة تلك المياه.
الأخطاء المرتكبة التي تؤثر على البيئة بسبب انتاج اللحوم
مخلفات الماشية والحيوانات المختلفة قبل الذبح أثناء 24 ساعة في الأحواض المخصصة داخل المجازر. حيث يعرف أن الحيوان يحجز في تلك الأحواض لمدة 24 ساعة للراحة قبل عملية الذبح وذلك لإجراء الكشف الطبي عليه وتقدير مدى ملاءمته لعملية الذبح مخلفات هذه المصانع بعد عمليات الذبح وإعداد اللحوم ،كالدماء الناتجة عن الذبح أو السلخ ،ومخلفات الجهاز الهضمي (الأحشاء وغيرها) واللحوم غير الصالحة للاستهلاك
كل تلك المخلفات لها خاصية تعفنية ورائحة نتنة وإذا صرفت بدون معاملة إلى أي مصدر مائي كالأنهار، فإنها تؤدي إلى نفاذ واستنفاذ الأكسجين الذائب ومن ثم إلى إلحاق الضرر الشديد بالكائنات البحرية كما تؤدي إلى انتشار الروائح النتنة وترسبات طينية ووجود رغاوي أو زبد بشع الشكل يطفو على سطح المياه