زيت السمك
زيت السمك يمكن الحصول عليه من تناول السمك أو بتناول المكملات والمعوضات.
- الأسماك الغنية نوعياً بالزيوت المفيدة والتي تعرف بالشحوم الدسمة أوميغا 3 تتضمن سمك الماكيريل (الاسقمري يتواجد شمال المحيط الأطلسي) سمك التونا ، سمك السلمون ، سمك الحفش (غني بالكافيار) ، سمك البوري أبو ذقن ، السمك الأزرق بلوفش ، سمك البلم (الأنشوفي) سمك السردين ، سمك الرنكة ، سمك التروت (السملون المرقط) ، سمك المنهادن (يتواجد على الساحل الشرقي للولايات المتحدة يستخدم لصناعة الزيوت والأسمدة)
- تزود هذه الأسماك زيت السمك بنسبة 1 غرام من الحموض الدسمة أوميغا-3 لكل 3.5 أونصة من السمك
- ملاحظة : كل أونصة تعادل حوالي 28-31 غرام
- المكملات الغذائية من زيت السمك تصنع عادة من سمك الماكيريل (الاسقمري) ، الرنكة ، التونا ، الهلبوت (أضخم الأسماك المفلطحة) ، كبد سمك القد ، شحم الحوت ، أو شحم الفقمة .
- مكملات زيت السمك غالباً ما تحوي مقداراً صغيراً من فيتامين E لتجنب تخربه (تزنخه) يمكن أيضاً أن يكون مرتبطاً بالكالسيوم ، الحديد ، أو فيتامين A، فيتامين B1، فيتامين B2، فيتامين B3، فيتامين C أو فينامين D.
- يستعمل زيت السمك في مجال واسع من الحالات. يستخدم بشكل رئيسي في الحالات المتعلقة بالقلب والجهاز الدموي. يستعمل بعض الناس زيت السمك لخفض الضغط الدموي أو مستويات ثلاثيات الغليسيريد (الشحوم المتعلقة بالكولسترول).
- تم تجريب زيت السمك أيضاً لمنع الأمراض القلبية أو السكتة الدماغية.
- يشير الدليل العلمي إلى أن زيت السمك يقوم بالفعل بخفض الارتفاع في ثلاثيات الغليسيريد، ويبدو أيضاً أنه يساعد في منع الأمراض القلبية والسكتة الدماغية عندما يتم تناوله بالكميات المطلوبة. ومن المفارقات، تناول كميات كبيرة من زيت السمك يمكن أن يزيد بالفعل من خطر حدوث سكتة دماغية.
- قد يكون السمك قد اكتسب سمعته كـ"غذاء للدماغ" لأن بعض الناس يتناولون السمك للمساعدة في التخلص من الكآبة، والذهان، واضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط (ADHD)، ومرض الزهايمر، واضطرابات فكرية أخرى.
- يستعمل بعض الناس زيت السمك من أجل جفاف العينين، والغلوكوما، والضمور اللطخي المرتبط بالعمر (AMD)، وهي حالة شائعة جداً لدى كبار السن والتي يمكن أن تؤدي إلى مشاكل بصرية خطيرة.
- تأخذ النساء أحيانا زيت السمك للوقاية من آلام الدورة الطمثية، آلام الصدر، والمضاعفات المرتبطة بالحمل مثل الإجهاض وارتفاع ضغط الدم المتأخر في الحمل والوضع المبكر.
- يستخدم أيضا زيت السمك مع مرضى السكري والربو واضطرابات التنسيق المتطورة، اضطرابات الحركة، عسر القراءة، البدانة، أمراض الكلية، ضعف العظام، (هشاشة العظام)، أمراض محددة لها علاقة بالألم والبلع مثل الصدفية والوقاية من فقدان الوزن المحدث ببعض أدوية السرطان.
- يستخدم زيت السمك أحيانا بعد عملية زرع القلب للوقاية من ارتفاع ضغط الدم وضرر الكلية الناجم عن العمل الجراحي نفسه أو الأدوية المستخدمة للتقليل من فرصة مهاجمة الجسم للقلب الجديد.
- يستخدم زيت السمك أحيانا بعد عملية مفاغرة الشريان الأبهري (الأروطي). حيث على ما يبدو أنه يساعد في المحافظة على الأوعية الدموية التي تم تحويلها من مكان أعلى قريب.
- عندما يتم الحصول على زيت السمك عن طريق تناول السمك فإن طريقة تحضيره تسبب اختلافا.
- تناول السمك المشوي أو المخبوز يظهر على أنه يقلل من خطر أمراض القلب، لكن تناول السمك المقلي أو سندويشات السمك لا يلغي فوائد زيت السمك وحسب وإنما يزيد من خطر الأمراض القلبية أيضا بشكل فعلي.
- اثنان من حمرض الأوميغا ٣ الدسمة المهمة الموجودة في زيت السمك هما حمض ايكوزابينتااينوئيك (EPA) وحمض دوكوزاهيكزااينوئيك (DHA).
ما مدى فعالية ذلك؟
إن قاعدة البيانات الشاملة للأدوية الطبيعية تصنف الفعالية اعتماداً على الأدلة العلمية حسب التدرج التالي: فعال، على الأرجح فعال، ربما فعال، ربما غير فعال، على الأرجح غير فعال، غير فعال، أدلة غير كافية للتصنيف.
تصنيفات الفعالية لزيت السمك هي كالتالي
- فعال في ارتفاع الشحوم الثلاثية: ان ارتفاع الشحوم الثلاثية مرتبط بأمراض القلب والداء السكري غير المعالج. للتقليل من خطر الأمراض القلبية يعتقد الأطباء أنه من المهم إبقاء الشحوم الثلاثية تحت مستوى محدد. يوصي الأطباء دائما بزيادة النشاط الفيزيائي وتقييد دسم الغذاء لخفض الشحوم الثلاثية. أحيانا يقومون بوصف أدوية مثل جيمفيرازول (لوبيد) ليستخدم بالإضافة لتغييرات نمط الحياة. يؤمن الباحثون الآن بأن زيت السمك على الرغم بأنه ليس بفاعلية الجيمفيرازول بإمكانه أن يخفض مستويات الشحوم الثلاثية بمقدار ٢٠٪ إلى ٥٠٪.
- أحد المتممات الغذائية الحاوية على زيت السمك بشكل خاص ويدعى لوفازا تم اعتماده والموافقة عليه من قبل ال FDA لخفض شحوم الدم الثلاثية. يحتوي لوفازا على ٤٦٥ ملغ من ال EP و ٣٧٥ ملغ من DHA موجودة في كبسولة بوزن ١ غ.
فعاليته محتملة ل
- أمراض القلب: تشير البحوث أن استهلاك زيت السمك من خلال تناول الأسماك قد يكون فعال لإبقاء الناس بقلوب صحيّة خالية من أمراض القلب.
تناول الأسماك أو مكملات زيت السمك من قبل الأشخاص الذين لديهم بالفعل مرض القلب قد يكون قادر على خفض مخاطر الوفاة من أمراض القلب. ومع ذلك, بالنسبة للأشخاص الذين يأخذون بالفعل أدوية القلب مثل " الستاتين" بالاضافة الى زيت السمك قد لا يكون له أي فائدة إضافية.
من المحتمل أن يكون فعالاً لما يلي
- ارتفاع ضغط الدم ، زيت السمك يبدي أثراً في إحداث انخفاض في ضغط الدم عند الأشخاص ذوي ضغط الدم المرتفع
فقد ظهر أن شحوم الاوميغا-3 الدسمة في زيت السمك لها القدرة على توسيع الأوعية الدموية مما يؤدي لخفض ضغط الدم
- التهاب المفاصل الرثواني ، استخدام زيت السمك منفرداً أو بمشاركته مع النابروكسين (مضاد التهاب) ، أبدى قدرة على مساعدة المرضى بالتهاب المفاصل الرثواني والتخلص من التصلب الصباحي للمفاصل سريعاً
- الأشخاص الذين يتناولون زيت السمك يمكن أحياناً ان يخفضوا من استخدامهم لمسكنات الألم مثل مضادات اللالتهاب اللاستيروئيدية NSAIDs
- آلام الدورة الطمثية ، تناول زيت السمك منفرداً أو بمشاركته مع فيتامين B12 وُجد له فائدة في التخفيف من الآلام وخفض الحاجة لتناول مسكنات الألم كمضادات الالتهاب اللاستيروئيدية NSAIDs.
- اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط عند الأطفالADHD ، متلازمة رينود : وُجدت بعض الأدلة على أن تناول زيت السمك يعزز من تحمل البرد عند بعض الأشخاص الذين لديهم النوع المعتاد من متلازمة رينود.
أما الأشخاص الذين يعانون من متلازمة رينود بسبب التصلب الجهازي المتقدم فلم يظهروا استفادة من تناول معوضات زيت السمك.
- الجلطات : الاستهلاك المعتدل للسمك (مرة او اثنتين أسبوعياً) أظهر خفض لمخاطر الإصابة بالجلطة بمقدار 27%.
على أي حال تناول السمك لا يخفض مخاطر الجلطة عند من يتناولون الأسبرين مسبقاً للوقاية. من ناحية اخرى ، الاستهلاك المفرط للسمك (أكثر من 46 غرام من السمك يومياً) أظهر زيادة لمخاطر الإصابة بالجلطة ، ربما حتى لو ضاعفت المقدار
- هشاشة العظام : تناول زيت السمك منفرداً او بالاشتراك مع الكالسيوم وزيت زهرة المساء أظهر خفضاً لمعدل فقدان العظام وزيادة كثافة العظم في الفخذ والعمود الفقري عند كبار السن المصابين بهشاشة العظام.
- تصلب الشرايين : يظهر زيت السمك قدرة على خفض أو معاكسة تطور تصلب الشرايين القلبية (الشرايين التاجية) بشكل طفيف ، ولكن لا يؤثر على الشريان السباتي الذي يجلب الدم إلى منطقة العنق.
- مشاكل الكلى : الاستخدام المطول لزيت السمك (لمدة سنتين) 4-8 غرام يومياً يمكن أن يخفض فقدان وظائف الكلى عند مرضى الكلى مرتفعي مستوى الخطورة لداء اعتلال الكلية IgA
- يفيد زيت السمك أيضاً في خفض مقدار البروتينات في بول مرضى الكلية بسبب داء السكري.
- الاضطراب ثنائي القطب :يبدو أن أخذ زيت السمك مع العلاج الإعتيادي للاضطراب ثنائي القطب يحسن أعراض الإكتئاب ويزيد طول الوقت بين نوبات الإكتئاب. لكن لا يبدو أن زيت السمك يحسن أعراض الجنون عند الأشخاص المصابين بالاضطراب ثنائي القطب.
- الذهان :إن أخذ مكملات زيت السمك يمكن أن يساعد في منع الاعتلال الكامل للذهان من التطور عند الأشخاص الذين لديهم أعراض خفيفة. وتم فحص ذلك عند المراهقين والبالغين فوق 25 سنة.
- خسارة الوزن :أظهرت بعض الأدلة أن تناول السمك يحسن من خسارة الوزن وتخفيض سكر الدم عند المرضى المفرطين الوزن، وعند مرضى ارتفاع الضغط.
تظهر الأبحاث التمهيدية أيضاً أن أخذ مكملات زيت سمك بشكل خاص 6غ/يوم (Hi-DHA NuMega)يؤمن 260 ملغ DHA/غ و60 ملغ EPA/غ، ويخفض دهون الجسم بشكل هام عند مشاركته مع التمارين.
- سرطان بطانة الرحم: هناك بعض الأدلة على أن النساء اللواتي يتناولن بانتظام وجبتين من الأسماك الدهنية بالأسبوع يقل لديهن خطر الاصابة بسرطان بطانة الرحم.
- أمراض العين المتعلقة بالعمر ( الضمور اللطخي المرتبط بالعمرAMD ): هناك بعض الأدلة على أن الأشخاص اللذين يتناولون السمك أكثر من مرة في الأسبوع يكون لديهم خطر الاصابة بالضمور اللطخي المرتبط بالعمر اقل.
- الحد من مخاطر إعادة انسداد الأوعية الدموية بعد عملية مفاغرة القلب أو القثطرة: يبدو أن نسبة تخفيض زيت السمك لمعدل إعادة الانسداد هي 26% عندما يعطى لمدة شهر واحد قبل الاجراء ويستمر الاعطاء لشهر بعده.
لكن تناوله قبل الجراحة هو المهم, فعندما يؤخذ لمدة تقل عن شهر قبل القثطرة فإنه لا يساعد بحماية الأوعية الدموية من الانسداد.
- الاسقاطات المتكررة لدى النساء الحوامل المصابات بمتلازمة أضداد الفوسفولبيد : يبدو أن تناول زيت السمك يمنع الإسقاط ويزيد من معدل الولادات الحية لدى النساء المصابات بحالة مرضية تسمى متلازمة أضداد الفوسفولبيد .
- ارتفاع ضغط الدم ومشاكل الكلى الحاصلة بعد عملية زرع القلب : يبدو أيضا أن تناول زيت السمك يحافظ على وظيفة الكلية وينقص من ارتفاع ضغط الدم الطويل الأمد المستمر الحاصل بعد عملية زرع القلب
- التخريب الحاصل للكلى و ارتفاع ضغط الدم الناجمين عن تناول دواء يسمى سايكلوسبورين ، سيكلوسبورين هو علاج يقلل من احتمال حدوث رفض العضو بعد زرعه ، يمكن لزيت السمك أن يساعد في تقليل بعض التأثيرات الجانبية الغير مرغوب فيها الناجمة عن العلاج بهذا الدواء .
- في اضطرابات الحركة عند الأطفال (dyspraxia) : إعطاء زيت السمك فمويا بالمشاركة مع زيت زهرة الربيع المسائية و زيت الزعتر و فيتامين E أظهر تحسناً في الاضطرابات الحركية لدى الأطفال المصابين بـ dyspraxia
- في اضطرابات التناسق الحركية العقلية: استخدام مزيج مؤلف من زيت السمك بنسبة 80% و زيت زهرة الربيع المسائية بنسبة 20% أظهر تحسناً في القراءة و التهجئة و السلوك عندما أعطي لأطفال ذوي أعمار مابين 5 _ 12 عام المصابين بهذا الاضطراب ولم يظهر تحسن في المهارات الحركية .
- لمنع انسداد الطعوم المُستخدمة في التحال الكلوي يمكن تناول زيت السمك فموياً حيث يساعد على منع تشكل الخثرة .
- الصدفية: هنالك بعض الأدلة بأن إعطاء زيت السمك عن طريق الوريد يمكن أن يخفض من أعراض الصداف الشديد. لكن تناوله عن طريق الفم لا يبدو أن له أي تأثير على الصدفية.
- ارتفاع الكوليسترول: هنالك اهتمام باستخدام زيت السمك بالمشاركة مع الستاتينات لبعض الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع الكوليسترول. كان الأطباء قلقون في البداية من أن أخذ زيت السمك من الممكن أن يتداخل مع العلاج بالستاتين، لكن الدراسات الحديثة بأن ذلك لا يشكل مشكلة على الأقل مع الستاتين الذي يدعى سيمفاستاتين. اعتقد العلماء بأن زيت السمك يخفض الكوليسترول عن طريق منع امتصاصه في الأمعاء. هنالك بعض الأدلة بأن استخدام فيتامين B12 بالتزامن مع زيت السمك من الممكن أن يزيد من فاعليته في خفض الكوليسترول.
- جراحة فتح مجرى بديل للدم في الشريان الإكليلي: يبدو أن تناول زيت السمك يمنع إعادة إغلاق رقع الشريان الإكليلي الجانبية بعد إجراء العملية الجراحية للشريان الإكليلي.
- فقدان الوزن المتعلق بالسرطان: يبدو أن تناول جرعة عالية (7.5 غرام في اليوم) من زيت السمك تبطء فقدان الوزن عند بعض مرضى السرطان. يعتقد بعض الباحثين أن هؤلاء المرضى يأكلون أكثر لأن زيت السمك يكافح الاكتئاب ويحسن مزاجهم.
- الربو: تشير بعض البحوث إلى أن زيت السمك يمكن أن يقلل حدوث الربو لدى الرضع والأطفال عندما يتم تناولها من قبل النساء في فترة متأخرة من الحمل. علاوة على ذلك، يبدو أن زيت السمك يحسن جريان الهواء، وينقص السعال، ويقلل من الحاجة للأدوية عند بعض الأطفال المصابين بالربو. لكن لا يبدو أن العلاج بزيت السمك يقدم نفس الفائدة للبالغين.
غالبا غير فعال في
- ألم الصدر (الخناق angina).
- عدوى اللثة (التهاب اللثة gingivitis).
- أمراض الكبد.
- ألم في الساق بسبب مشاكل تدفق الدم (العرج).
- منع الصداع النصفي.
- منع وجع العضلات الناجم عن ممارسة الرياضة البدنية.
- ألم الثدي.
- الطفح الجلدي الناجم عن الحساسية.
- قرحة المعدة.
من المحتمل أنه غير فعال في
- مرض السكري من النوع 2: تناول زيت السمك لا يبدو أنه يعمل على خفض نسبة السكر في الدم في الأشخاص المصابين بمرض السكري من النوع 2. ومع ذلك، يمكن أن يؤمن زيت السمك بعض المزايا الأخرى للأشخاص المصابين بداء السكري، مثل خفض الشحوم في الدم والتي تسمى بالشحوم الثلاثية.
عدم كفاية الأدلة على معدل فاعليته في
- الحساسية: بعض الأبحاث تشير إلى أن الأمهات اللاتي يتناولن مكملات زيت السمك خلال المراحل المتأخرة من الحمل قد يقلل من حدوث الحساسية عندأطفالهم.
- مرض الزهايمر: هناك بعض الأدلة الأولية إلى أن زيت السمك قد يساعد في منع ب[الزهايمر|مرض الزهايمر]]. ولكن لا يبدو أنه يفيد في المساعدة على منع حدوث انخفاض في مهارات التفكير بالنسبة لمعظم الناس الذين لديهم بالفعل مرض الزهايمرخفيف إلى متوسط الشدة.
- التهاب الجلد التأتبي. الأمهات اللواتي يأخذن مكملات زيت السمك خلال فترة الحمل يمكن أن يقلل من حدوث ومدى شدة التهاب الجلد التأتبي عند الرضع والأطفال الذين هم في خطر لهذا المرض. ولكن زيت السمك لا يبدو أنه فعال لعلاج التهاب الجلد التأتبي.
- الرجفان الأذيني: وقد أسفرت البحوث والدراسات في آثار زيت السمك على الرجفان الأذيني عن نتائج متضاربة.
- الاكتئاب: هناك معلومات غير متسقة حول تأثير تناول زيت السمك على الاكتئاب. تظهر بعض الأبحاث أن تناول زيت السمك جنبا إلى جنب مع مضاد للاكتئاب قد يساعد على تحسين الأعراض. ولكن أبحاث أخرى تبين أن تناول زيت السمك لا يحسن الأعراض.
- متلازمة جفاف العين: بعض الأبحاث تربط بين تناول المزيد من الأسماك مع انخفاض خطر حصول متلازمة جفاف العين في النساء. وتشير بعض البحوث السريرية الأولية أيضا أن تناول منتج معين يحتوي على زيت السمك بالإضافة إلى زيت بذور الكتان (TheraTears المغذية) قد تقلل من أعراض جفاف العين وزيادة الانتاج المسيل للدموع.
- السرطان: وقد أسفرت البحوث والدراسات في آثار زيت السمك على الوقاية من السرطان عن نتائج متضاربة.
- إعتام عدسة العين. هناك بعض الأدلة على أن تناول الأسماك ثلاث مرات في الأسبوع يمكن أن تقلل بشكل متواضع من خطر إعتام عدسة العين النامية.
- متلازمة التعب المزمن (CFS). هناك بعض الأدلة المتضاربة حول استخدام منتج (Efamol البحري) الذي يجمع بين زيت السمك وزيت زهرة الربيع المسائية للحد من أعراض ال CFS.
- المرض المزمن في الكلى: وتشير الدلائل الأولية إلى أن زيت السمك قد يكون له فائدة عند بعض الأشخاص الذين يعانون من مرض الكلى المزمن الذين يتلقون علاجات غسيل الكلى.
- مهارات التفكير (الوظيفة المعرفية): وقد أسفرت البحوث والدراسات في آثار زيت السمك على الوظيفة المعرفية بنتائج متضاربة.
- داء كرون: وقد أسفرت البحوث والدراسات في آثار زيت السمك على داء كرون بنتائج متضاربة.
- مرحلة ما قبل السكري: تشير الدراسات المبكرة أن زيت السمك قد تساعد في منع مرحلة ما قبل السكري من التقدم إلى مرض السكري من النوع 2.
- نمو الرضع: هناك بعض الأدلة على أن الأمهات الذين يتناولون 4 جرام من زيت السمك يوميا خلال النصف الأخير من الحمل قد يؤدي إلى تحسن نمو قدرات أطفالهن المعرفية عند بعض المقاييس، ولكن ليس جميعها. في عمر 2.5 سنة، يبدو هؤلاء الأطفال بأن لديهم تناسق أفضل في اليد والعين, ولكن لا يبدو أن هنالك تحسن كبير في مهارات النطق والحياة الاجتماعية والتحرك.
- التهاب القولون التقرحي: وقد أسفرت البحوث والدراسات في آثار زيت السمك على التهاب القولون التقرحي بنتائج متضاربة.
- مضاعفات الحمل. هناك بعض الأدلة على أن تناول زيت السمك خلال فترة العشرة أسابيع الأخيرة من الحمل يمكن أن يساعد في منع الولادة المبكرة. ومع ذلك، لا يبدو زيت السمك مفيدا قي الوقاية من ارتفاع ضغط الدم خلال فترة الحمل.
- الخدج: يبدو أن حليب الأطفال الذي تم تدعيمه بالأحماض الدسمة من زيت السمك ولسان الثور مفيد في تحسين نمو وتطور الجهاز العصبي في الأطفال الخدج، وخاصة الذكور منهم.
- عدم تحمل الساليسيلات: وتشير بعض الأبحاث المحدودة أن تناول زيت السمك قد يؤدي إلى تحسين أعراض عدم تحمل الساليسيلات مثل نوبات الربو والحكة.
- الفصام: هناك تقرير واحد يبين أن زيت السمك يعمل على تحسين الفصام لدى الامرأة الحامل.
- الذئبة الحمامية الجهازية (SLE): تظهر الأبحاث نتائج متضاربة. وتشير بعض الدراسات إلى أن زيت السمك يساعد على تحسين أعراض مرض الذئبة الحمراء، في حين أن البعض الآخر تبين ألا تأثير لها.
- عدم انتظام ضربات القلب التي تؤثر على البطينين (عدم انتظام ضربات القلب البطيني): وقد أسفرت الدراسات البحثية في تأثير زيت السمك على عدم انتظام ضربات القلب البطيني نتائج متضاربة.
- تحسين الرؤية الليلية في الأطفال الذين يعانون من اضطراب يسمى عسر القراءة. يبدي الأطفال الذين يعانون من عسر القراءة الذين تناولوا زيت السمك قدرة أفضل بكثير على التكيف مع الظلام.
- غيرها من الحالات: هناك حاجة إلى مزيد من الأدلة لزيت السمك في معدل استخدامه لهذه الاستخدامات.
آلية العمل
- هناك الكثير من الفوائد لزيت السمك يبدو أنها تأتي من أحماض أوميغا 3 الدسمة التي يحتويها. ومن المثير للاهتمام، بأن الجسم لا ينتج أحماض أوميغا 3 الدسمة الخاصة به. ولا يستطيع الجسم تصنيع أوميغا 3 من الحمض الدسم أوميغا 6, حيث تعد مشتركة في النظام الغذائي الغربي. وقد أجريت الكثير من البحوث على EPA و DHA، نوعين من أحماض أوميغا 3 التي غالبا ما تدرج في متممات زيت السمك.
- أحماض أوميغا 3 الدسمة والحد من الألم والتورم. هذا قد يفسر لماذا زيت السمك من المرجح أن له فعالة لعلاج الصدفية وجفاف العين. هذه الأحماض الدسمة أيضا تعمل على منع الدم من التخثر بسهولة. هذا قد يجعل زيت السمك مفيدا لبعض أمراض القلب.
هل هناك مخاوف تتعلق بالسلامة؟
- من المحتمل أن زيت السمك آمن لمعظم الناس، بمن فيهم النساء الحوامل والمرضعات، عندما تؤخذ بجرعات منخفضة (3 غرامات أو أقل في اليوم الواحد). وهناك بعض المخاوف المتعلقة بالسلامة عندما يؤخذ زيت السمك في جرعات عالية. أخذ أكثر من 3 جرام يوميا قد يقي الدم من التخثر ويمكن أن تزيد من فرصة حدوث نزيف.
- الجرعات العالية من زيت السمك قد يقلل أيضا من نشاط الجهاز المناعي، والحد من قدرة الجسم على مكافحة العدوى. يعد هذا مصدر قلق خاصة للأشخاص الذين يتناولون أدوية لخفض نشاط الجهاز المناعي الخاصة بهم (مرضى زراعة الأعضاء، على سبيل المثال) وكبار السن.إلا إذا تم أخذ جرعات عالية من زيت السمك تحت إشراف طبي.
- زيت السمك يمكن أن يتسبب بآثار جانبية بما في ذلك التجشؤ، وسوء التنفس، وحرقة، وغثيان، وبراز رخو، وطفح جلدي، ونزيف في الأنف. يمكن تناول مكملات زيت السمك مع وجبات الطعام أو تجميدها حيث يساهم ذلك في كثير من الأحيان بتقليل هذه الآثار الجانبية.
- استهلاك كميات كبيرة من زيت السمك من بعض المصادر الغذائية ربما يعد غير آمن. بعض لحوم الأسماك (وخاصة سمك القرش، الملك ماكريل، ومزارع السلمون) التي يمكن أن تكون ملوثة بالزئبق والمواد الكيميائية الصناعية والبيئية الأخرى، ولكن مكملات زيت السمك عادة لا تحتوي هذه الملوثات.
احتياطات خاصة وتحذيرات
- أمراض الكبد: زيت السمك قد يزيد من خطر النزيف.
- الحساسية للسمك أو المأكولات البحرية: بعض الناس الذين لديهم حساسية من المأكولات البحرية مثل الأسماك قد يكون أيضا لديهم حساسية لمكملات زيت السمك. ليس هناك معلومات موثوقة تبين مدى احتمال الأشخاص الذين يعانون من الحساسية للمأكولات البحرية وما ستكون رد الفعل التحسسية لزيت السمك، ولكن حتى يعرف أكثر ننصح المرضى ذوو الحساسية للمأكولات البحرية بتجنب أو استخدام مكملات زيت السمك بحذر.
- الاضطراب ثنائي القطب: تناول زيت السمك قد يزيد من بعض أعراض هذه الحالة.
- الاكتئاب: تناول زيت السمك قد يزيد من بعض أعراض هذه الحالة.
- مرض السكري: هناك بعض القلق من أن تناول جرعات عالية من زيت السمك قد يجعل السيطرة على نسبة السكر في الدم أكثر صعوبة.
- ارتفاع ضغط الدم: يمكن أن يخفض زيت السمك ضغط الدم وقد يتسبب في انخفاض شديد في ضغط الدم لدى الأشخاص الذين تتم معالجتهم بالأدوية الخافضة لضغط الدم.
- فيروس نقص المناعة البشرية / الإيدز وغيرها من الحالات, حيث يتم خفض استجابة جهاز المناعة: تناول جرعات كبيرة من زيت السمك يمكن أن يقلل استجابة نظام الجسم المناعية.و هذا يمكن أن يشكل مشكلة للأشخاص الذين بالفعل لديهم ضعف في الجهاز المناعي.
- جهاز نزع الرجفان المزروع (جهاز يوضع جراحيا لمنع عدم انتظام ضربات القلب): بعض، ولكن ليس جميع البحوث تشير إلى أن زيت السمك قد يزيد من خطر عدم انتظام ضربات القلب لدى المرضى الذين يملكون أجهزة نزع الرجفان المزروعة. البقاء على الجانب الآمن يكون من خلال تجنب مكملات زيت السمك.
- داء السلائل الغدومي (الغددي) العائلي: هناك بعض القلق من أن زيت السمك قد يزيد من خطر الإصابة بالسرطان في الأشخاص مع هذه الحالة.
هل هناك تفاعلات مع الأدوية؟
معتدل
- كن حذرا مع هذا الجمع.
- حبوب منع الحمل (عقاقير منع الحمل):هناك بعض الأدلة على أن حبوب منع الحمل قد تتداخل مع فاعلية خفض الشحوم الثلاثية لزيت السمك.
- بعض من هذه الأدوية تشمل استراديول والليفونورغيستريل (Triphasil)، استراديول ونوريثيندرون (أورثو NOVUM 1/35، أورثو NOVUM 7/7/7)، وغيرها.
- أدوية لارتفاع ضغط الدم (الأدوية الخافضة للضغط):باستخدام زيت السمك مع الأدوية التي تخفض ضغط الدم يمكن أن تزيد من آثار هذه الأدوية, وربما خفض ضغط الدم أكثر من اللازم.
- بعض أدوية ارتفاع ضغط الدم وتشمل كابتوبريل (Capoten)، إنالابريل (Vasotec)، لوسارتان (Cozaar)، فالسارتان (ديوفان Diovan)، ديلتيازيم (Cardizem)، أملوديبين (Norvasc)، هيدروكلوروثيازيد (HydroDIURIL)، فوروسيميد (اسيكس)، وغيرها الكثير .
- أورليستات (زينيكال، ALLI):أورليستات (زينيكال، ALLI) قد يحافظ على الأحماض الدسمة المفيدة في زيت السمك التي يتم امتصاصها من قبل الجسم. إن تناول زيت السمك وأورليستات (زينيكال، ALLi) بفاصل زمني قدره 2ساعة على الأقل قد يمنع ذلك من الحدوث.
ثانوي
- كن متيقظا مع هذا الجمع.
- الأدوية التي تبطء تخثر الدم (العقاقير المضادة للتخثر / المضادة للصفيحات):قد يسبب استخدام زيت السمك مع الأدوية التي قد تسبب بطء تخثر النزيف.
- بعض من هذه الأدوية تشمل أسبرين، كلوبيدوغريل (بلافيكس)، dalteparin (Fragmin)، ديبيريدامول (Persantine)، إنيكسوبارين (Lovenox)، هيبارين، تيكلوبيدين (Ticlid)، وارفارين (الكومادين)، وغيرها.
هل هناك تفاعلات مع النباتات والمكملات الغذائية؟
- النباتات والمكملات الغذائية التي قد تبطئ تخثر الدم:يبدو أن الجرعات العالية من زيت السمك تؤدي لبطء في تخثر الدم. تناول زيت السمك مع النباتات الأخرى التي تبطء التجلط قد تسبب نزيفا لدى بعض الأشخاص. وتشمل هذه النباتات: انجليكا، القرنفل، دانشن، والثوم، والزنجبيل، الجنكة، باناكس الجينسنغ، البرسيم الأحمر، والكركم، والصفصاف، وغيرها.
- فيتامين E:زيت السمك يمكن أن يقلل من مستويات فيتامين E. الباحثون ليسوا متأكدين فيما إذا كان زيت السمك يمنع امتصاص فيتامين E من الطعام أو ما إذا كان يدفع الجسم الى استخدام ما يصل من فيتامين E أسرع مما ينبغي.
هل هناك تفاعلات مع الأطعمة؟
- لا توجد تفاعلات معروفة مع الأطعمة
الجرعة المستخدمة
وقد درست الجرعات التالية في البحث العلمي:
عن طريق الفم
- لارتفاع الشحوم الثلاثية: 1-4 غرام / يوم من زيت السمك.
- لارتفاع ضغط الدم: إما 4 غرامات من زيت السمك أو زيت السمك المدعم ب 2.04 غرام من EPA و DHA 1.4 غرام من في اليوم الواحد.
- للرجفان الأذيني (إحدى حجرات القلب غير فارغة بشكل صحيح وهذا يزيد من خطر تجلط الدم مما يؤدي إلى السكتة الدماغية): تناول التونة أو السمك المشوي أو المخبوز المدعم بأحماض أوميغا 3 الدسمة (زيت السمك) مرة واحدة أو أكثر أسبوعيا يبدو أن له دور في الحد من خطر الرجفان الأذيني في المرضى الذين تتراوح أعمارهم بين 65 عاما أو أكثر مقارنة مع استهلاك الأسماك مرة واحدة في الشهر أو أقل. ولكن ليس هناك فائدة من تناول الأسماك المقلية أو شطيرة الأسماك.
- لمشاكل الكلى المتعلقة باستخدام السيكلوسبوريند لمنع رفض الزرع الجهاز : 12 غرام / يوم تحتوي على 2.2 غرام EPA و 1.4 غرام DHA .
- للحد من خطر الوفاة الكلي وخطر الموت المفاجئ في المرضى الذين يعانون من مرض الشريان التاجي للقلب : زيت السمك المدعم ب 0،3-6 جرام من EPA مع 0،6-3،7 غرام منDHA.
- لعلاج الربو عند الأطفال : زيت السمك المدعم ب 17-26،8 ملغ / كغ EPA و 7،3 حتي 11،5 ملغم / كغم DHA مفيد للحد من الأعراض. تناول الأمهات ل 4 غرام يوميا من زيت السمك، المدعم ب 32 ٪ EPA وب 23 ٪ DHA مع التوكوفيرول أثناء الحمل في وقت متأخر من الحمل مفيد في منع تطور الربو لدى الأطفال.
- لمنع الحساسية في مرحلة الطفولة : تناول الأم لزيت السمك 4 غرام يوميا ، المدعم ب 32 ٪ EPA و 23 ٪ DHA مع التوكوفيرول ، أثناء الحمل في وقت متأخر من المرحلة .
- لمنع الطفولة التهاب الجلد التأتبي : تناول الأم لزيت السمك 4 غرام يوميا ، المدعم ب 32 ٪ EPA و 23 ٪ DHA
مع التوكوفيرول ، أثناء الحمل في وقت متأخر من مراحله.
- لعلاج الربو : 17-26،8 ملغ / كغ وEPA و 7،3 حتي 11،5 ملغم / كغم من DHA.
- لمنع و عكس تطور تصلب الشرايين : 6 غرام / يوم من زيت السمك للأشهر الثلاثة الأولى ، تليها 3 غرام / يوم بعد ذلك .
- لالتهاب المفاصل الروماتويدي : زيت السمك توفير 3.8 غرام / يوم من EPA و 2 غرام / DHA يوميا.
- لاضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط - ( ADHD) : متممات محددة تحتوي على زيت السمك 400 ملغ و زيت زهرة الربيع المسائية 100 ملغ (eye Q، Novasel ) ست كبسولات يوميا .
- لمنع الإجهاض في النساء مع متلازمة الأجسام المضادة في دمها وتاريخ من حالات الإجهاض الماضية : 5.1 غرام زيت السمك مع منسب 1.5 EPA :DHA .
- لفترات الحيض المؤلمة : جرعة يومية من EPA بمقدار 1080 ملغ و 720 ملغ DHA .
- لمتلازمة رينود : جرعة يومية من 3.96 غرام EPA و 2.64 غرام DHA .
- لفقدان الوزن : التناول اليومي ل 2-7 أونصات من السمك الذي يحتوي على حوالي 3.65 جرام أحماض أوميغا 3 الدهنية ( 0.66 غرام من EPA و 0.60 جرام من DHA) .
- لإبطاء فقدان الوزن في المرضى الذين يعانون من السرطان : 7.5 غرام / يوم من زيت السمك المدعم ب EPA غرام 4.7 و 2.8 غرام DHA.
- لتحسين اضطرابات الحركة عند الأطفال مع ضعف التنسيق ( خلل الأداء ) : زيت السمك المدعم ب DHA 480 ملغ جنبا إلى جنب مع 35 ملغ حمض الأراكيدونيك و 96 ملغ غاما-ألفا حمض اللينوليك من زيت زهرة الربيع المسائية، 24 ملغ زيت الزعتر ، و 80 ملغ فيتامين E .
- لاضطراب التنسيق في النمو لدى الأطفال : زيت السمك المدعم ب 558 ملغ EPA و DHA 174 مقسمة على 3 جرعات .
- لعلاج الاكتئاب جنبا إلى جنب مع مضادات الاكتئاب التقليدية : زيت السمك 9.6 غرام / يوم .
- لمنع الذهان الكامل من التطور في الأشخاص مع أعراض خفيفة : زيت السمك 1.2 غرام / يوم .
- لحفظ الأوردة المفتوحة بعد عملية مفاغرة الشريان التاجي : 4 غرام / يوم من زيت السمك التي تحتوي على EPA و DHA 2.04 غرام 1.3 غرام .
- لمنع الوهط بعد فتح الشرايين بواسطة " بالون " ( PTCA ) : البدء ب 6 غرام / يوم من زيت السمك لمدة شهر واحد قبل ال PTCA و استمرار شهر واحد بعد ال PTCA ، تليها 3 غرامات من زيت السمك يوميا بعد ذلك لمدة ستة أشهر .
- لتقليل ومنع الارتفاع المستمر على المدى الطويل في ضغط الدم والحفاظ على وظائف الكلى بعد زرع قلب : 4 غرام / يوم من زيت السمك ( 46.5 ٪ EPA و DHA 37.8 ٪ ).
- لمنع تخثر الدم بعد وضع أنبوب لغسيل الكلى : 6 غرام / يوم من زيت السمك .
- للحفاظ على وظائف الكلى في المرضى الذين يعانون من اعتلال الكلية شديد IgA : وقد استخدم 4-8 غرام / يوم من زيت السمك .
- لارتفاع الشحوم الثلاثية و ارتفاع الكوليسترول في الدم المشترك : زيت السمك المدعم ب 1800-2160 ملغ EPA و DHA 1200-1440 ملغ جنبا إلى جنب مع مسحوق الثوم 900-1200 ملغ / يوم وقد استخدمت لخفض الكولسترول الكلي ، الكولسترول ، الشحوم الثلاثية ، و نسب الكوليسترول الكلي إلى HDL ، LDL و إلى HDL .
- لعدم تحمل ساليسيلات : زيت السمك 10 غراما يوميا.
المصدر
http://www.nlm.nih.gov/medlineplus/druginfo/natural/993.html