الفرق بين المراجعتين لصفحة: «حمض الأزيليك»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
(إضافة مصدر وإصلاح تصنيف دواء - أدوية) |
كنان الطرح (نقاش | مساهمات) (←مصادر) |
||
سطر 14: | سطر 14: | ||
* [http://en.wikipedia.org/wiki/Azelaic_acid مقال حمض الأزيليك] من ويكيبيديا الإنكليزية | * [http://en.wikipedia.org/wiki/Azelaic_acid مقال حمض الأزيليك] من ويكيبيديا الإنكليزية | ||
* [http://faculty.ksu.edu.sa/srasheed/Pages/patientseducation.aspx مقال د.صالح الرشيد أستاذ الأمراض الجلدية] عن الأدوية المبيضة للجد ومنها الأزيليك ، منشور في جريدة الرياض والمقال على موقع جامعة الملك سعود. | * [http://faculty.ksu.edu.sa/srasheed/Pages/patientseducation.aspx مقال د.صالح الرشيد أستاذ الأمراض الجلدية] عن الأدوية المبيضة للجد ومنها الأزيليك ، منشور في جريدة الرياض والمقال على موقع جامعة الملك سعود. | ||
{{بذرة}} | |||
{{عوامل علاج حب الشباب}} | {{عوامل علاج حب الشباب}} | ||
[[تصنيف:أدوية]] | [[تصنيف:أدوية]] | ||
[[تصنيف:موسوعة الأدوية]] | [[تصنيف:موسوعة الأدوية]] | ||
مراجعة 16:02، 2 أغسطس 2012
حمض الأزيليك Azelaic acid دواء يستخدم موضعياً على الجلد لعلاج العدّ (حب الشباب)
الاستطباب والاستعمال
ويستخدم لعلاج الحالات الخفيفة إلى المتوسطة من العد الشائع الإلتهابي بالتطبيق الموضعي، وقد يستخدم كعلاج مساعد في إزالة التصبغات الجلدية. يستعمل مرتين يومياً ويمكن تخفيفها لمرة واحدة مؤقتاًفي حال ظهور تخريش، ويطبق فقط على المنطقة المصابة دون الجلد السليم، ويفضل عدم التعرض للشمس أثناء المعالجة
أمانه في الحمل
ينتمي للأدوية من زمرة B في تصنيف أمان الاستخدام في الحمل كما يتوجب الحذر من استخدامه عند الأم المرضع
آلية التأثير
يثبط حمض الأزيليك نمو جراثيم بروبيون propioni المسببة لظهور حب الشباب أو العد وتكوين الأحماض الدهنية المساهمة بالحالة ، كما ينقص الحمض من سماكة طبقة القرنية الجلدية السطحية وبذلك يخفف من ظهور الزؤان ويجعل عملية التقرن طبيعية.
تحذيرات
- يجب تجنب وصول المرهم للعين والأغشية المخاطية
- عدم تغطية المناطق المعالجة
- المادة الفعالة شمعية فيجب تجنب تجميد المستحضر
مصادر
- صفحة حمض الأزيليك من موسوعة ميدلاين بلس الحكومية
- مقال حمض الأزيليك من ويكيبيديا الإنكليزية
- مقال د.صالح الرشيد أستاذ الأمراض الجلدية عن الأدوية المبيضة للجد ومنها الأزيليك ، منشور في جريدة الرياض والمقال على موقع جامعة الملك سعود.