الفرق بين المراجعتين لصفحة: «توافر حيوي»
لا ملخص تعديل |
كنان الطرح (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
||
(مراجعة متوسطة واحدة بواسطة مستخدم واحد آخر غير معروضة) | |||
سطر 19: | سطر 19: | ||
* [[تكافؤ حيوي]] | * [[تكافؤ حيوي]] | ||
==المصادر== | |||
ويكبيديا | |||
{{علم تأثير الأدوية}} | |||
[[تصنيف:أدوية]] | |||
[[تصنيف:موسوعة الأدوية]] | |||
[[تصنيف:علم تأثير الأدوية]] | [[تصنيف:علم تأثير الأدوية]] | ||
[[تصنيف: | [[تصنيف:الحرائك الدوائية]] | ||
المراجعة الحالية بتاريخ 15:22، 1 مايو 2016
التوافر الحيوي (بالإنجليزية: Bioavailability) هو كمية الدواء التي تصل للدوران بشكل كيميائي غير متغير، والتوافر الحيوي يعكس الفعالية والتأثير للمادة الدوائية، فكلما كان التوافر الحيوي أكثر كان التأثير أفضل.
ويمكن إيجاد قيمته من خلال النسبة التي وصلها الدواء فعليًا في بلازما الدم إلى الجرعة الفعلية التي أعطيت لها الشخص، وعادة ما يعتبر التوافر الحيوي للجرع التي تعطى عن طريق الوريد بنسبة 1 أما الجرع التي تعطى عن طريق العضل فتعطى نسبًا أقل من 1 (لأن اعتبارها 1 يعبر عن نسبة مثالية من الصعب الحصول عليها) لكن هنالك حالات لا تحدث فيها هذه النسبة بسبب التقويض الذي يحصل أغلبه في الكبد أو في أعضاء الجسم الأخرى.
أما عن طريق الفم فالنسب تتفاوت وحسب نوع الدواء وتمثله وتقويضه في الجسم، لذلك كثيرًا ما تقارن الجرع بين جرعها وتوافرها الحيوي عن طريق الوريد (إن وجد - بسبب عدم إمكانية استخدام هذا الطريق لكل الأدوية) وعن طريق الفم أو الحقن العضلي أو طريق الشرج وغيرها.
العوامل المؤثرة في التوافر الحيوي
- الاستقلاب الأولي في الكبد.
- ثباتية المركب فيزيائياً: أي ذوبانيته – انحلاليته – انحلاليته بالدسم ...إلخ.
- ثباتيته الكيميائية.
- طبيعة الشكل الجرعي المستعمل.
إقرأ أيضاً
المصادر
ويكبيديا