الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أمان الأدوية في الحمل»
نسرين حسون (نقاش | مساهمات) |
نسرين حسون (نقاش | مساهمات) (←المصدر) |
||
(مراجعة متوسطة واحدة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة) | |||
سطر 28: | سطر 28: | ||
[[ | [[تصنيف:صيدلة]] | ||
[[تصنيف: مقالات أصلية غير موسوعية]] | [[تصنيف: مقالات أصلية غير موسوعية]] |
المراجعة الحالية بتاريخ 21:50، 26 نوفمبر 2010
تقسم الأدوية وفق منظمة الغذاء والدواء الأمريكية FDA حسب جواز استخدامها خلال فترة الحمل إلى خمسة مجموعات:
المجموعة ܱA:
تضم الأدوية لتي فشلت الدراسات المجراة المعتمدة عليها فيإثبات إضرارها بالجنين خلال مختلف مراحل الحمل. وبالتالي فاحتمال تأذية منها بعيد.
الجموعة B:
تضم الأدوية الي أظهرت الدراسات المعتمدة أنها لاتسبب خطورة على أجنة الحيوانات أو أنها تبب بعض الخطورة عليها، لكن لم تجر عليها دراسات موثقة عند أجنة البشر أو لم تسبب اختلاطات كتلك التي سببتها على أجنة الحيوانات.
المجموعة C:
تضم الأدوية غير المدروسة عند البشر والحيوانات أو الأدوية التي ثبت أنها تحدث آثار ضارة على أجنة الحيوانات ولكنها غير مدروسة بالنسبة لأجنة البشر. يجب أن تعطى هذه الأدوية للحامل فقط عندما تزيد الفوائد المرجوة منها عن مخاطرها المحتملة على الجنين.
المجموعة D:
تضم الأدوية التي ثبت أنها ضاة للجنين البشري ولكن يقبل باستخداهها خلال الحمل لفوائدها الحيوية والضرورية في الحالة الخطيرة المهددة للحياة.
المجموعة X:
تضم الأدويةالتي أثبتت الدراسات المجراة على أجنة الحيوانات والبشر أنها مشوهة أو ضارة جداً وأن مضارها المحتملة تزيد على فوائدها، ولذلك لايجوز استخدامها عند المرأة الحامل، وقد لا يجوز استخدامها عند المرأة الحامل، وقد لا يجوز استخدامها أيضاً عند المرأة التي تخطط للحمل لاحقاً.
المصدر
- الشامل في الأدوية السريرية نشر دار القدس للعلوم مترجماً عن كتاب Drug Information Handbook الذي تصدره FDA.