طب بيطري
هذا المقال تم نقل معظمه من موقع |
ويكيبيديا |
الطب البيطري (بالإنجليزية: Veterinary medicine) أو البيطرة هو تطبيق المبادئ الطبية والتشخيصيه والعلاجيه على الحيوانات الإنتاجية والمنزلية والبرية. إبتدء الإهتمام قديماً بأمراض الخيول والبغال بصورة خاصة في الجيوش لأهمية هذه الحيوانات في الحروب. ارتقت مهنة الطب البيطري عندما أسست مدرسة للطب البيطري في ليون عام 1861. توسعت اهتمامات الطب البيطري وأخذت تشمل كل الحيوانات تقريبآ بدءاً من الحيوانات الأليفة من قطط وكلاب والطيور المختلفة.
أفادت تجربة الطب البيطري الطب البشري كثيراً عند إجراء التجارب على الحيوان حيث أسهم ذلك في تطور علوم الطب وعلم اللقاحات والتطعيم الذي كان من روادها العالم لويس باستور والعالم روبرت كوخ.
يمارس الطب البيطري عادة في عيادة بيطرية أو مستشفى بيطري أو في المزرعة.
للطب البيطري دور كبير في حماية البشر من الأمراض التي تنتقل عن طريق الأكل.
أصبح التخصص في الطب البيطري شائعاً في السنوات الأخيرة. ومن تلك التخصصات: التخدير، علم السلوك، الجلدية، طب الحالات الطارئة والعناية الحثيثة، الطب الباطني، امراض القلب، السرطان، العيون، الاعصاب، الامراض المشتركة، الامراض المعدية، التناسليات والولادة، التصوير الشعاعي والجراحة.
يغلب على ممارسة الطب البيطري في العالم العربي طب حيوانات الإنتاج والمزرعة (ابقار واغنام وماعز وخيول ودواجن وأسماك وفي الدول الصناعية يغلب طب حيوانات الرفقة "الكلاب والقطط" بالإضافة إلى حيوانات الإنتاج.
في العالم العربي غالباً لا يوجود معاون بيطري أو ممرض يساعد إلا في بعض الدول بمسمى مساعد بيطري البيطار ويكون متخصص ومحترف نظرا لندرة وجود معاهد تخرج ممرضين بيطرين.
يضم الوطن العربي العديد من معاهد ومدارس الطب البيطري، متوزعة من المشرق إلى المغرب وبلغات تدريس مختلفة منها العربية والإنجليزية والفرنسية.
البيطرة
وهي فرع من فروع العلوم الطبية التي تعنى بالوقاية والعلاج أو تخفيف الألم من أمراض وإصابات الحيوانات خاصة الأليفة منها، وهو يشمل علم التشريح المجهري والتشريح والكيمياء وعلم الجراثيم وعلم الطفيليات وعلم الأمراض وعلم العقاقير وعلم وظائف الأعضاء (التشريح) في الحيوان. ويساعد الأطباء البيطريين على حماية الإنسان من أكثر من 100 مرض حيواني التي يمكن انتقالها إلى الإنسان. وأكثر من نسبة 60% من الأطباء البيطريين يعالج الحيوانات. ولكن في السنوات الأخيرة وحيث توجد المناطق المكتظة بالسكان يقتصر نشاط العديد من البيطريين على علاج الحيوانات الأليفة. والبعض منهم أخذ يتخصص في علاج بعض الحيوانات مثل الخيول والماشية والطيور الداجنة وحيوانات الحدائق. والبعض يعنى بالمشاكل الطبية الخاصة بالحيوان مثل أخصائيي العيون والأمراض الجلدية والأشعة والأمراض. وهناك عدد منهم متخصص في التدريس وإجراء الأبحاث حيث يقومون بتصنيع الدواء للإنسان والحيوان. وهناك عدد قليل من البيطريين يعملون كمديرين لمزارع تسمين البقر ومعامل منتجات الألبان الكبيرة والعديد من مزارع الدواجن التي يزيد عددها بصفة مستمرة. والقليل من البيطريين يعملون الآن في التهجين حيث يتم نقل البويضة المخصبة من الحيوان المانح الأعلى جودة إلى رحم البقرة الأقل جودة في الصفات الوراثية. وفي القرن السابع الهجري / الثالث عشر الميلادي كتب الصاحب تاج الدين في كتابه البيطرة وتحدث فيه عن الخيل، والحمير، والبغال وصفاتها وعيوبها الجسمانية وعيوبها الخلقية. والعيوب الحادثة من الآفات ولدغ الهوام ونهش السباع. وذكر أسماء جميع العلل والأمراض مفصلا بدءا من الرأس وحتى أمراضها التناسلية. ومن أمثلة ما أشار إليه الصاحب تاج الدين " أنه قد يعرض للخيل والدواب في أسنانها وأضراسها علل من ضربين : أحدهما طبيعي والآخر عرضي، فأما الطبيعي فإبدال الأسنان والأضراس، واختلاف ذلك في الأوقات والأزمنة، وكالزوائد النابتة عليها في أوقات مختلفة. وكالأسنان البارزة من الفم التي تسميها الفرس في صفات الدواب (اشتردندان) وتفسيره أسنان الجمل. وأما العرضي فهو لما زاغ من الأسنان والأضراس عن الاعتدال لعلة من العلل كالضربة بالسيف والسقطة وغير ذلك مما يخرجها أو تكسرها أو تحيلها عن جهة خروجها أو يحدث فيها أشباه تمنع الأسنان من الحركة لحد العلف، ويؤذي الدابة إيذاء شديدا حتى يمنعها من العلف وعلاج ما حدث من هذه الأشياء المؤذية للدابة فهو على ما نصفه لك. أما ما كان من زوائد الأسنان التي تسمى (اشتردندان) ومن أجناسها من هذا النوع من التواء الأسنان والأنياب والأضراس وبسطها أو انكسار بعضها حتى يخرج اللسان ويؤذي الدابة فإذا أردت صلاح ذلك فافتح فا الدابة بالسلم واقلع النواتئ والزوائد وما أوذي منها بالمقدار وافركه بما تشعب منها من أصولها وما انثنى وأفرط في الخروج عن حد الاعتدال الطبيعي بالمبارد حتى تدوره إلى حال شبيه بحال الاعتدال ومقارنة لذلك على قدر الإمكان. وأما ما أنجرح وانثلم وانكسر أو تحرك فبالمراهم والأضمدة على ما نحن ذاكروه وقد أشار الصاحب تاج الدين في علاج تحرك الأسنان أن " يؤخذ حلتيت فيسحق بشيء من زيت ثم يقطر في أصول الأسنان فإنه نافع إن شاء الله وله أيضا تؤخذ حبة السوداء فتقلى ثم تسحق بخل ثقيف ثم يقطر على أصول الأسنان وله أيضا في تحرك الأسنان والأضراس وورمها وأوجاعها وسائر ما يحدث لها : تأخذ عيدان الشبرم الغضة واليابسة فتصب عليها خلا حاذقا ما يعمرها ثم تغليه على النار حتى يبقى منه النصف ثم تأخذ أسفنجه بعد أن يصفى ذلك الخل وتفترة حتى يمكن وتكمد به الأسنان والأضراس الوارمة والمتحركة فإنه نافع لها بإذن الله وينفع من هذه العلة دواء وصفته : تأخذ قشور الرمان وعصفا وقشور اللبان والقمولية فاسحقها وانخلها واعجنها بخل والصقها على المواضع المتألمة من الأسنان والأضراس المتحركة وعلى العمور ولحم اللثة فإنه يشدها ويقويها وتربط اللسان وتمسكه خارجا ساعة ثم تغسله بالماء البارد وتطلقه وتمنع الدابة من الشعير واليبس وتصير علفه الخضرة كالرطاب والحشيش وما أشبه ذلك من العلف الرطب فإنه ينتفع بذلك في لهواته وعمروه منفعة عظيمة.
تاريخ الطب البيطري
إن المتجول في التراث العربي الزاخر والمشرق تبهره علامات مضيئة وفنون وعلوم أبدع فيها العرب إبداعات عظيمة فكانت هي التي تحمل مسمى الإنتاج العلمي للحضارة العربية - فلقد أبدعت الحضارة العربية في مجالات كثيرة وكان انعكاسا لهذا مستوى المؤلفات والكتابات فلقد ترك المؤلفون في هذه المجالات كتابات قيمة وخاصة في المجالات العلمية - في الزراعة - في الزراعة والكيمياء والفلك والطب والصيدلة وبجانب هذه المجالات أبدع العرب إبداعا عظيما في مجال هام جدا وخاص بنا نحن معشر الأطباء البيطريين ألا وهو مجال الطب البيطري - نعم مجال الطب البيطري.
فالطب البيطري في التراث العربي ويا للأسف غفل عنه العرب المعاصرون أيما غفلة وهو يجب أن لايهمل.
فكيف نهمل مجالا أعطى فيه تراثنا العربي عطاءا عظيما وبحق يفوق كثيرا من المجالات الأخرى - هذا المجال - لم يلق حظه من إلقاء الضوء عليه وتعريف الناس والمجتمع والعالم به. كيف نهمل الطب البيطري في تراثنا العربي وقد ترك فيه الأقدمون كتابات ذاخرة وثرية مليئة بالعلم والمعرفة والجهد والبحث والدراسة والدقة والروعة والجمال. فلقد اعتادت الأمم أن تلقى الضوء على أجمل وأقيم ما في تراثها والطب البيطري من أجمل ولقيم ما خلف لنا العرب والمسلمون من حضارة علمية فكيف نهمله أو ننساه أو نتناساه. فلقد كان الطب البيطري مهنة ودراسة النابهين من العلماء سواء أكانوا فقهاء أو محدثين لغويين - أطباء - جراحين - أمراء - ملوك - ساسة. نعم كل هؤلاء تركوا لنا تراثا بيطريا جميلا ورائعا فالطب البيطري أغرى كل رجالات المجتمع العلمي بالكتابة فيه. والتراث البيطري ليس بمنفصل عن التراث العربي فهو يواجه نفس المشكلات : 1. فقد جزء هام وكم كبير من هذا التراث يحتاج إلى مجهود للبحث عنه وتعقب نظامه. 2. جمع صور لهذا التراث من مختلف مكتبات بلدان العالم وهى ما بين مكتبات خاصة وعامة - وانجاز هذا في أسرع وقت ممكن. 3. عمل صيانة دورية لما هو محفوظ في مكتباتنا. 4. البحث عن الكتابات البيطرية في بطون كتب أخرى غير الطب البيطري مثل كتب الأدب والتاريخ وغيرهما. 5. أن يكون فريق البحث من تخصصات مختلفة من لغة وآداب وتاريخ وآثار ولغات شرقية ولغات قديمة وأطباء بيطريين. 6. تحقيق هذه المحفوظات البيطرية وشرحها. _ فالتراث العربي رائع من حيث النوع وضخم من حيث الكم. فلقد أحصى الفيكونت دى طرازى المتوفى سنة 1357 هـ عدد المكتبات العربية في العالم فبلغت نحو آلف وخمسمائة مكتبة يقدر ما فيها من كتب عربية بنحو 262 مليون ما بين مخطوط ومطبوع إحصاء سنة 1948 م. فالحضارة العربية هي حلقة الوصل ما بين اليونانية القديمة واللاتينية الحديثة. فالرومان وهم ورثة الحضارة اليونانية لم يفعلوا شيئا يقول البارون كلارادوقو : أن الميراث الذي تركه اليونان لم يحسن الرومان استغلاله أما العرب فقد عملوا على تحسينه وإنمائه حتى سلموه للعصور الحديثة. والحق يقال أن العرب أفادوا من حضارة اليونان لكنهم لم يكونوا مجرد ناقلين بل كانوا يفحصون ويدققون ويحذفون ويضيفون ولم يكن تعاملهم قاصرا على التعامل مع الحضارة اليونانية بحسب بل تعاملوا مع الحضارات المختلفة الأخرى. وكان لهم ضارتهم التي أخذوها من تعاليم الإسلام بحثه على طلب العلم وفضل العلماء فكانوا وبحق مبدعين وخاصة في مجال الطب البيطري. لأن الحيوان كان يمثل الركيزة الأساسية لحياة العربي الأول فبلادهم صحراء مهنة الرعي ومنهم والتجارة وبيع الحيوان اقتصادهم وهو عماد حياتهم فمنه الطعام من لبن ولحم ومنهم السكن من الخيام ومنه الملبس وعليه يقومون بالحرب لحماية القبيلة وفيه رياضتهم بالخيل والإبل سفينة الصحراء وما إلى ذلك فكان الحيوان المستأنس هكذا شأنه والوحشي. درسوا طباعه لحماية أنفسهم وحيواناتهم الأليفة منه فكتبوا فيه أجمل الشعر وسطروا أروع الكتابات الأدبية. وأدلوا في علوم الطب البيطري كما لم يدل غيرهم.. فكانت الكتابات البيطرية في التراث العربي ذاخرة وقوية من أقصى بلاد الأمة الإسلامية إلى أقصاها.. ولقد كتبوا في مختلف فنون البيطرة. فلقد كتبوا كتبا عامة في الحيوان نذكر منها على سبيل المثال :
· كتب الحيوان للجاحظ - أبو عبيده معمر المثى والدميرى وابوجعفر والقنزويلى. · كتب في الطير للحجاج بن حثيثة - أبو عبيد بن القاسم الهروى. · كتب في الإبل مثل أبو زيد سعيد الانصارى وهناك كتب في الحيات والعقارب والذباب والجراثيم وكتب الأصمعي في الوحوش. وهناك كتابات كثيرة في الوحوش مثل النمر والثعلب والذئاب كتب فيها سهل بن هارون وأبو عبيد القاسم.
وكتبوا أيضا في الصيد : · كتاب البزاة والصيد لابى دلف 226 هـ. · كتاب الصيد والجوارح للفتح بن خاقان 247 هـ. · كتاب الطرد لإبن أبى طاهر طينور 280 هـ. · كتاب الجوارح والصيد بها لاحمد بن الطيب السلاخى 286 هـ. · كتاب الجوارح والصيد لابن المعتمد 296 هـ.
وكثيرا في الفروسية مثل كتابات : · محمد بن يعقوب بن أخي خزام. · زين الدين عبد القادر بن احمد بن على الفاكهى وكتابه " مباهج السرور والرشاد في الرمى والسباق والصيد والجهاد ".
وهناك علم لم يسبق العرب فيه أحد ولم ينافسهم أحد وهو علم "أنساب الخيل" مثل كتاب : · انساب الخيل في الجاهلية والإسلام - هشام بن محمد بن السائب الكلبى 206 هـ. · أسماء الخيل - أبو عبيد معمر بن المثى التيمى 209 هـ. · أسماء خيل العرب وفرسانها - أبو عبد الله محمد بن زياد الأعرابي 230 هـ · " " " وأنسابها وذكر فرسانها : محمد بن العربي الملقب بالأسود الفندجاى 431 هـ. · الحلبة في أسماء الخيل المشهورة في الجاهلية والإسلام - محمد بن كامل الصاجى التاجى 697 هـ.
أما ما كتب في الخيل فهو كثير : · الخيل - النفر بن شميل 204 هـ. · الخيل - قطرب 206 هـ. · الخيل - أبو عمرو الستيانى 206 هـ. · الخيل - محمد بن المثنى البصري 209 هـ. · كتاب الفرس - أبو عبيدة معمر بن الححسنى 209 هـ. · كتاب صفة الخيل - أبوعبيدة معمر بن الحسنى 209 هـ. · كتاب الخيل - أبوعبيدة معمر بن الحسنى 209 هـ. · كتاب خلق الفرس - الأصمعي 215 هـ. · كتاب الخيل - عبد الملك الأصمعي 216 هـ. · كتاب الخيل - أبو عبد الرحمن محمد بن معاوية 228 هـ. · كتاب الخيل - ابن الأعراب 231 هـ. · كتاب الخيل - أبو نصر احمد بن هاشم 231 هـ. · عمرو أمين أبى عمرو الشيعانى 231 هـ. · كتب في الخيل - التوزى 233 هـ. وغيرهم وغيرهم كثير.......
وكتبوا في البيطرة : · مختصر البيطرة - ابن الاحنف 605 هـ · البيطرة الروحية - يعقوب بن اسحق المحلى 605 هـ · المغنى في البيطرة - الملط الأشرف 691هـ · فصل الخيل - للدمياطى 705 هـ · كامل الصناعتين ابن البيطار 741 هـ · التذكرة في معرفة البيطرة - للسلطان على المؤهة العشان 764 هـ
وكتبوا في البيترة : وهو علم يتعلق بطب الطيور الجارحة · البترة لإبراهيم البصري · البترة اسحق الكندى · البترة محمد بن عبد الله بن عمر البازيان · البترة مهدى بن احرم · البترة القطريف بن تداقه الفساى · البترة ادهم بن مريز الباهلى · البترة عيسى بن حسان الاسدى · البترة كشاجم
بل وكتبوا أيضا في بعض من أجزاء جسم الحيوان وكذا منتجاته : · كتاب الخف وكتاب السرج لابى عبيدة معمر بن المثنى. · كتاب اللبن لابى تريد الانصارة.
أهم المعاهد والجامعات العربية للعلوم البيطرية والطب البيطري
مصر : القاهرة الإسكندرية أسيوط الزقازيق
بني سويف بنها كفر الشيخ مدينة السادات قنا
سوريا: 1جامعه البعث- حماة
فلسطين: جامعة النجاح
السعوديه: جامعة الملك فيصل- بريده
المغرب : الرباط - معهدالحسن الثاني
الجزائر: مدرسة الحراش للطب البيطري معهد قسنطينة للطب البيطري معهد الطارف للطب البيطري معهد تيارت للطب البيطري
تونس: جامعة تونس
بعض امراض الحيوانات والأمراض المشتركة
|
|
|
|
بعض كليات الطب البيطري في البلدان العربية
يضم الوطن العربي العديد من معاهد ومدارس الطب البيطري، متوزعة من المشرق إلى المغرب وبلغات تدريس مختلفة منها العربية والإنجليزية والفرنسية.
|
|
|
ليبيا
* جامعه عمر المختار - كلية الطب البيطري - مدينة البيضاء
-
السودان
جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا / كلية الطب البيطري . بـ( حلة كوكو ) جامعة الخرطوم / كلية الطب البيطري . بـ( شمبات )
جامعة نيالا / كلية الطب البيطري . جامعة الجزيرة / كليةالطب البيطرى . ب(تمبول) جامعة غرب كردفان/ كلية العلوم البيطرية .ب(غبيش)
وصلات خارجية
المزيد من الصور والملفات في كومنز عن: طب بيطري |
المزيد من الصور والملفات في كومنز عن: طب بيطري |
- علم الخلية
- علم تربية الحيوان
- عامة حول الحيوانات
- الادوية والعلاجات البيطرية
- الهرمونات والانزيمات
- الجراحة البيطرية، الجراحة العامة
- والتناسل والتلقيح الاسطناعي
- موسوعة امراض الابقار
- امراض الاغنام والماعز
- من امراض الاغنام
- الابل تربيتهاوامراضهاوعلاجاتها
- معلومات عامة حول الطيور
- امراض الخيل وكيفية الوقاية منها
- امراض الخيل
- انواع القطط بالصور
- موقع البيطرة العربية، موقع يهتم بالشئون البيطرية العالمية والعربية