الفرق بين المراجعتين لصفحة: «باراسيتامول/كافئين»
Alaa hasaki (نقاش | مساهمات) (أنشأ الصفحة ب'تم استخدام الكافئين بشكل واسع في المستحضرات المسكنة للألم لتعزيز تأثيرات كل من ...') |
Alaa hasaki (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
||
سطر 9: | سطر 9: | ||
{{بذرة}} | {{بذرة}} | ||
المراجعة الحالية بتاريخ 23:53، 8 ديسمبر 2013
تم استخدام الكافئين بشكل واسع في المستحضرات المسكنة للألم لتعزيز تأثيرات كل من مسكنات الألم الأفيونية وغير الأفيونية ولكن تأثيره مُتنازع عليه. فشل بعض الباحثين بإظهار أن الكافئين يوفر أية منافع ولكن باحثين آخرين أظهروا أن الاستخدام المساعد للكافئين يزيد من الفعالية المسكنة للألم .
في ما وراء التحليل meta-analysis لـ 10 دراسات تقارن بين باراسيتامول + كافئين مع باراسيتامول لوحده عند النساء الذين لديهم تشنجات رحمية تالية للولادة وُجد أن أي فائدة من هذه المشاركة كانت أصغرية. كان هنالك بعض الأدلة أن الكافئين ممكن أن يكون مفيداً كمساعد مسكن ألم في تفريج الصداع ، ولكن الجرعة يجب أن تكون على الأقل 65 مغ وأن الجرعات الأعلى تزيد خطر العصبية و الدوخة. الدليل على تأثيرات الكافئين في الأنواع الأخرى من الألم ، مثل الألم التالي للولادة ، الألم التالي للعمليات الجراحية ، ألم الأسنان، آلام الروماتيزم ، وألم السرطان ، غير حاسم. يوصى في المملكة المتحدة عموماً المستحضرات المسكنة للألم التي تحتوي على الكافئين يجب ألا تستخدم ليس فقط بسبب الشكوك على في تعزيز الكافئين للتأثير المسكن للألم ولكن بسبب أنه قد يضيف من التأثيرات العكسية المعدية المعوية و في الجرعات العالية ممكن أن يكون بحد ذاته مسبباً للصداع.
المصدر:
Martindale 36 2009