الفرق بين المراجعتين لصفحة: «حمية السكري»
ط (مراجعة واحدة) |
(لا فرق)
|
المراجعة الحالية بتاريخ 17:58، 1 نوفمبر 2013
النظام الغذائي أو الحمية مطلوب غالباً لمن يعانون من مرض السكري ومن ارتفاع في الألياف الغذائيه، ولا سيما قابلية الذوبان في الألياف، ولكنها منخفضه في الدهون (وخاصة الدهون المشبعه). ويمكن تشجيع المرضى على تقليل كمية الكربوهيدرات التي تجعل مستوى سكر الدم يرتفع إلى أرقام عالية. ومع ذلك، في حالات نقص سكر الدم، وينصح ان يكون الطعام أو الشراب من شأنه ان يرفع السكر في الدم بسرعة، وتتبعها منذ فترة طويلة بالنيابة الكربوهيدرات (مثل خبز جاودار) لمنع خطر المزيد من نقص سكر الدم.
بدايات حمية السكري
كان هناك تاريخ طويل من النظام الغذائي للعلاج مرض السكري—مثل راماشاندران وفايزوانثان (1998)، التغذويه لعلاج مرض السكري استخدم في مصر منذ وقت طويل يعود إلى 3.500 قبل الميلاد، وكانت تستخدم في الهند من قِبل سوسرات وشاراكا قبل حوالي 2.500 سنة مضت. في القرن الثامن عشر، واضع هذه المذكره، جون رولو يقول ان تقييد السعرات الحراريه في النظام الغذائي لمرضى السكري يمكن ان تقلل من الـ(بِيلَةٌ سُكَّرِيَّة) في مرض السكري. ومع ذلك، أكثر الحميات في التاريخ الحديث لمرضى السكري يمكن ان تبدأ مع فردريك ماديسون آلن، من، في الأيام التي سبقت تم اكتشاف الأنسولين، وأوصى بأن مرضى السكري لا يأكلوا سوى الحميات منخفضه السعرات الحراريه لمنع الحماض الكيتوني من قتلهم. وكان هذا علاج مؤقت وليس علاج فعلي لمرض السكري، انها مجرد تمديد الحياة فترة محدودة. أول استخدام للانسولين من قبل فريدريك بانتينغ في عام 1922 قد غيّر كل ذلك، وكان يسمح للمرضى في الماضي بمرونة أكبر في تناول الطعام.