الفرق بين المراجعتين لصفحة: «هندسة الإلكترونيات و الاتصالات»
ط (مراجعة واحدة) |
(لا فرق)
|
مراجعة 19:36، 11 سبتمبر 2013
هذه المقالة يتيمة إذ لا تصل إليها مقالة أخرى. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها. (يناير_2013) |
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها.(يناير_2013) |
حقل هندسي واسع ومتشعب و هي الهندسة التي تجمع بين الهندسة الكهربائية و هندسة الالكترونيات و هندسة الاتصالات
الفرع الأول: هندسة الكهرباء والإلكترونيات هي تخصص هندسي يهتم بدراسة وتطبيقات علوم الكهرباء والإلكترونيات والمجالات الكهرومغناطيسية. أصبح هذا المجال معروفا في أواخر القرن التاسع عشر وذلك بعد انتشار التيليغراف ومحطات إمدادالطاقة. والآن يغطي هذا المجال عدد من المواضيع الفرعية والتي تتضمن الطاقة والإلكترونيات ونظم التحكم الآلى ومعالجة الإشارات والاتصالات اللاسلكية
الفرع الثاني: أحد الفروع الهندسة الإلكترونية التي تهتم بتطوير و تصنيع المكونات الالكترونية مثل مكثف , مستحث وعناصر اشباه الموصلات كالصمام الثنائي والترانزيستور
الفرع الثالث: هندسة الاتصالات هي الهندسة التي تتعلق بكل مواضيع الاتصالات الرقمية والتناظرية. وهي تشمل ضمن طياتها الشارات الكهربائية والكهرومغناطيسية، وطرق انتقالها، ومعالجته
نظام الاتصال يتكون عادة من مرسل ومستقبل وقناة اتصال. هندسة الاتصالات تدرس هذه المكونات الثلاثة بالتفصيل:
المرسل: هو الوحدة التي تقوم باخذ المعلومات وتحضيرها لترسل عبر القناة، وهنا يحدث التضمين (modulation).
القناة: وهو الوسط الذي تنتقل فيه الإشارات والمعلوماتيه (مثل الجو في حالة الإذاعة).
المستقبل: وهو وحدة الاستقبال للإشارات، وفيها تتم ازالة المعالجة للإشارات واظهارها بشكل معلومات من جديد.