الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مغنزيوم»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
كنان الطرح (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
هلا أبازيد (نقاش | مساهمات) طلا ملخص تعديل |
||
سطر 19: | سطر 19: | ||
# زيادة دخول +Na لداخل الخلايا مما يحرض على خروج كميات كبيرة من الكالسيوم من الشبكة الهيولية الباطنية إلى الهيولى. | # زيادة دخول +Na لداخل الخلايا مما يحرض على خروج كميات كبيرة من الكالسيوم من الشبكة الهيولية الباطنية إلى الهيولى. | ||
# تتثبط مضخة Ca++/Atipase في الألياف | # تتثبط مضخة Ca++/Atipase في [[ليف عضلي|الألياف العضلية]]، مما يؤدي إلى فرط استثارية الخلايا رغم كون سوية الكالسيوم المصورية طبيعية مما يؤدي إلى التكزز. | ||
# تكون الخثرات وتجمع الصفيحات وزيادة الجذور الحرة. | # تكون [[خثرة دموية|الخثرات]] وتجمع [[صفيحة دموية|الصفيحات]] وزيادة الجذور الحرة. | ||
سطر 29: | سطر 29: | ||
* قصور في الوارد الغذائي. | * قصور في الوارد الغذائي. | ||
* تناول المشروبات الكحولية. | * تناول المشروبات الكحولية. | ||
* تناول الأغذية الخالبة | * تناول الأغذية الخالبة للمغنيزيوم ( مثل: أدوية السرطانات ، وبعض [[ملنع حمل|موانع الحمل]] ). | ||
مراجعة 13:51، 14 سبتمبر 2011
كمية المغنزيوم في الجسم
كمية المغنزيوم الطبيعية في الجسم ( 25 غ ). إن الشاردة ++Mg هي أهم شاردة موجبة بعد +K في الوسط داخل الخلوي.
دور المغنزيوم الوظيفي
- يدخل في جميع التفاعلات المنتجة أو المستهلكة للطاقة.
- يحافظ على المدروجات الشاردية بين +Na+ , Ca++ , K بين داخل الخلايا وخارجها.
عوز المغنزيوم
يؤدي عوزه إلى :
- زيادة دخول +Na لداخل الخلايا مما يحرض على خروج كميات كبيرة من الكالسيوم من الشبكة الهيولية الباطنية إلى الهيولى.
- تتثبط مضخة Ca++/Atipase في الألياف العضلية، مما يؤدي إلى فرط استثارية الخلايا رغم كون سوية الكالسيوم المصورية طبيعية مما يؤدي إلى التكزز.
- تكون الخثرات وتجمع الصفيحات وزيادة الجذور الحرة.
أسباب عوز المغنزيوم
إن الأسباب التي تؤدي إلى العوز هي :
- قصور في الوارد الغذائي.
- تناول المشروبات الكحولية.
- تناول الأغذية الخالبة للمغنيزيوم ( مثل: أدوية السرطانات ، وبعض موانع الحمل ).
الحاجة اليومية للمغنزيوم
الحاجة اليومية هي 400 ملغ وسطيا.
مصادرة المغنزيوم
مصادر المغنزيوم متنوعة أهمها :
- النباتات الخضراء.
- الحبوب.
- الكاكاو.
- المكسرات.
- الفواكه.
- البطاطا.
- أما البيض واللحوم والحليب فتحتوي كميات قليلة من هذا المعدن.
المراجع
- منشورات جامعة دمشق، كتاب الفيزيولوجيا، د.أمل ركاج.